Everything about ضغوط الحياة اليومية
Everything about ضغوط الحياة اليومية
Blog Article
قد يكون لديهم نصائح قيّمة أو فهم أفضل للمشكلة التي تواجهينها ولردود أفعالك تجاهها.
يمكن أن تحسن ممارسة التمارين الرياضية يوميًا جودة نومك الذي غالبًا ما يعرقله التوتر والاكتئاب والقلق. وتساعد هذه الفوائد جميعها، التي تعود عليك من ممارسة التمارين الرياضية، في خفض التوتر ومنحك شعورًا بالسيطرة على جسمك وحياتك.
يعاني الشخص في هذا النوع من الضغط من الإجهاد الحاد المتكرر، وهو يحدث للأشخاص الذين يقلقون أكثر من اللازم أو من تقع على عاتقهم الكثير من الالتزامات ويكونون غير قادرين على التنظيم، ويؤثر الضغط النفسي الحاد النوبي في علاقة الشخص بالآخرين، وقد يسبب مشكلات صحية كارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب.
اضغط هنا واستشر طبيب من أطبائنا للإجابة على كافة استفساراتكم المتعلقة بهذا الموضوع محتويات المقال
بدء برنامج تمارين رياضية هو الخطوة الأولى فقط. إليك بعض النصائح التي تساعدك على الالتزام بنظام أساسي جديد أو تجديد نظام تمارينك القديم.
التركيز على الحل وليس على المشكلة وهو جزء مهم وسوف يولد لك الكثير من الحلول بينما تركيزك على المشكلة سوف يجعلك تدور في دائرة مغلقة لن تخرج منها.
لا يمكن التقليل من أهمية الدعم الاجتماعي في مواجهة ضغوط الحياة. التحدث مع الأصدقاء أو العائلة يمكن أن يكون من أفضل الطرق لتخفيف التوتر، حيث يتيح لكِ فرصة للتعبير عن مشاعركِ ومناقشة مشاكلكِ مع الآخرين.
البحث عن المساعدة الاحترافية: إذا كانت الضغوطات تؤثر سلباً على حياتكِ بشكل كبير، فلا تتردّدي في طلب المساعدة من محترفي الصحة النفسية مثل الطبيب النفسي أو المعالج النفسي.
التفكير في المشاعر بشكل إيجابي: حاولي أن تركزي على المشاعر الإيجابية والأمور التي تثير سعادتكِ وامتنانكِ.
وهي تلك الضغوطات التي تفرضها المسؤوليات الاجتماعية والعائلة على الناس، وما ينجم عنها من أشياء تمس حياة الفرد.
إذا لم تكن الموسيقى من بين اهتماماتك، فحوّل اهتمامك لهواية أخرى تستمتع بها، مثل تنسيق الحديقة أو الحياكة أو القراءة أو الرسم، أو أي شيء يتطلَّب منك التركيز على ما تفعله وليس ما تعتقد أن عليك فعله.
غيّر نمطك المعتاد. إذا كنت من محبي التنافُس في الركض، فيمكنك إلقاء نظرة على الخيارات الأخرى الأقل إثارة للمنافسة والتي يمكنها أن تساعد في تقليل شعورك بالتوتر، نور الامارات مثل تمارين البيلاتيز أو دروس اليوغا.
يمكننا القول إن أي نوع من التمارين الرياضية تقريبًا - بدءًا من التمارين الهوائية إلى اليوغا - أن يكون من مخففات التوتر. فإذا كنت من غير ممارسي الرياضة أو حتى لا تتمتع بلياقة بدنية جيدة، فما تزال ممارسة التمارين الرياضية قادرة على مساندتك في رحلتك للتخلص من التوتر.
هذه الأصوات المفاجئة تجعل عقلك يستجيب بشكل أقوى، لأنها تكسر الروتين الذي تعوّد عليه.