NOT KNOWN FACTUAL STATEMENTS ABOUT التنمر المدرسي

Not known Factual Statements About التنمر المدرسي

Not known Factual Statements About التنمر المدرسي

Blog Article



الشعور بالسلطة والقوة: من أهم دوافع وأسباب التنمُّر إساء فهم المتنمرين لحدود سلطتهم الاجتماعية وإساءة استعمالهم لبعض المميزات الشخصية مثل قوة البنية الجسدية أو الملاءة المالية والطبقة الاجتماعية أو الجمال والوسامة، وعادةً ما يعوّض المتنمّر عن نقاط الضعف لديه باستعراض نقاط القوّة من خلال البلطجة والتنمُّر.

تقديم الخدمات للمتأخرين دراسيًا وذلك من خلال معرفة أسباب التقصير والمواد المتأخرين فيها وطرق علاج ذلك التقصير.

وهو التنمّر الذي يتضمن تهديد الضحيّة بالعزل الاجتماعي الذي يتمثل بالعديد من الطرق منها، التهديد بنشر الإشاعات الكاذبة، رفض الاختلاط أو الحديث مع الضحيّة، وممارسة التنمّر على الأشخاص الذين يتحدثون مع الضحيّة ويختلطون معه، كما ويتضمن نقد الضحيّة ممن ناحية الملبس، الشكل، العرق، اللون، الدين، العجز وغيرها من الأمور.

رفضت اليونسكو الاعتقاد السائد بأن التنمّر هو من "طقوس العبور" لأي مرحلة من المراحل التي يمرّ بها الطالب، وأنه لا يمكن فعل الكثير للقضاء عليه، وأصرت المنظمة على أن عشرات الدول قد أحرزت تقدما كبيرا في معالجة المشكلة.

مساعدة الطالب على التعرف على قدراته واستثمارها بعيدًا عن أذية زملائه، وذلك من خلال توجيه طاقاته إلى مختلف أنواع الأنشطة المدرسية.

تفهّم الأهل لكل مشاعر الطفل المتنمّر بكل هدوءٍ وإيجابيّة، وذلك عن طريق التعرّف على الأسباب التي جعلته يُصاب بالتنمّر، والتوضيح له بشكلٍ بسيط بأن هذا السلوك هو سلوكٌ خاطئ ويجب أن يتخلّص منهُ ليتمتّع بحياةٍ سعيدة.

محاولة مساعدته على رؤية الأشياء من وجهة نظر الطفل الآخر (الضحية أو المتنمَّر شاهد المزيد عليه).

ينطوي التنمر اللفظي بشكل أساسي على الإهانات والاستهزاء والنداء بالأسماء وأنواع أخرى من الإساءة اللفظية.

تعزيز ثقة المتعرّض للتنمّر بنفسهِ، وقدرتهِ على استعادة صحتهِ النفسيّة والمعنوية.

انتشار هذه الظاهرة يطرح الكثير من التساؤلات عن دوافع هذا الانتشار، وأسبابه، وطبيعته، وكيف يمكن أن نحمي النساء منه ومن تأثيره على شخصياتهن وسلوكهن، ويأخذ التنمر ضد المرأة أشكالاً عديدة منها الاعتداء الجسدي (الضرب، شد الشعر، الطعن، الصفع، الركل، الخدش، العض)، أو الاعتداء اللفظي (الاستهزاء والتقليل من شأنها، الشتم، التنابز بالألقاب، وغيرها)، أو الاعتداء الجنسي.

إذا كان الطفل يتعرض للتنمر فمن الضروري الاستماع إليه والتحدث معه.

إنَّ الدين الإسلامي هو دين السلام والأخلاق ولقد نهانا عن التنمر بأشكاله، وكانت الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة واضحةً جداً وبينة في هذا الخصوص، وسنذكرلكم بعضاً منها فيما يلي:

الخوف من التعرض للأذى أو التنمر، أو أن يصبحوا غير محبوبين أو مكروهين.

للإجابة على هذا السؤال بوسعنا الاستعانة برأي دوروثي أسبيليدج، الأستاذة الجامعية في التربية في الولايات المتحدة، التي تقول: "اعتقدنا لوقت طويل للغاية أن هناك نوعا واحدا من المتنمرين، وهو ذاك المتمثل في طفل شديد العدوانية يعاني من مشكلات على صعيد الثقة في النفس وتقدير الذات، وهي المشكلات التي ربما تكون ناجمة عن العيش في منزل يسوده العنف، أو يلقى فيه التجاهل والإهمال". لكن هذا التصور يتغير في الوقت الراهن.

Report this page